الثلاثاء، أغسطس 02، 2011


تحية لأصدقائي القراء
للأسف قد تأكدت كل تخميناتي ومخاوفي، التي ضمنتها في المقال الذي حررته قبل سقوط مبارك، بصدد مصالح ونيات القيادات العليا في الجيش المصري،
إنه الآن القوة الرئيسية المعادية للثورة بتحالف مع الإخوان المسلمين ورجال الأعمال الكبار وشلات المصالح المتكونة تحت حكم مبارك
إنه النظام القديم نفسه وقد أضفيت عليه مشروعية "ثورية"
لكن الشرفاء في ميدان التحرير مصرون على التصدي لكل من يريد سرقة ثورتهم

ليست هناك تعليقات: