رجاء، ارم نردك أيها الموت,, دعه ينط جذلا في خوائي ,, علي، الليلة، أكون رقم حظ الغربان. أسرج خيول عربتك العتيقة، شحم دواليبها بنهم الجحيم لعظامي. مر مريديك، البلا ملامح، يرتدون جلابيبهم، تلك المنسوجة من ألياف اليقين السرمذي,, يذكرون صدأ المعدن في آلات حناجرهم بآيات مستخلصة من سأم الرمل من تشابهه. أليس التشابه بلاغتك أيها الموت ؟ إن سألتني عن رغبتي الأخيرة قبل الرحيل، سأطلب ألا تنتزع ظلي مني، فليس هنا من أأتمنه على أقيسة زوايا امتداده لحظة تخون المجرات ضياءها.
رجاء، ارم نردك أيها الموت,, دعه ينط جذلا في خوائي ,, علي، الليلة، أكون رقم حظ الغربان. أسرج خيول عربتك العتيقة، شحم دواليبها بنهم الجحيم لعظامي. مر مريديك، البلا ملامح، يرتدون جلابيبهم، تلك المنسوجة من ألياف اليقين السرمذي,, يذكرون صدأ المعدن في آلات حناجرهم بآيات مستخلصة من سأم الرمل من تشابهه. أليس التشابه بلاغتك أيها الموت ؟ إن سألتني عن رغبتي الأخيرة قبل الرحيل، سأطلب ألا تنتزع ظلي مني، فليس هنا من أأتمنه على أقيسة زوايا امتداده لحظة تخون المجرات ضياءها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق